أشارككم قائمة الكتب التي قرأتها خلال هذا العام
التصنيف: تدوينات
متمرّس في الحزن
تشعر أنهم يخافون لو فرحوا فستعاقبهم الحياه على ذلك لاحقاً
نقطة أمل
التعامل مع الأمل يجب أن يتم بحذر، بشيء من الحكمة والذكاء.
صانع السعادة في أيام ما يعلم بيها إلا ربنا
من الأمثلة على ذلك حساب لطيف وجدته على منصة تيك توك التي يشتكي البعض من محتواها الإباحي والتافه. فكرة الحساب قائمة على الشعور بالغير، تقديم الدعم والتضامن لكل مكافح من أجل لقمة العيش!
عن مخاوف “يامنة” المشروعة
ربما لم يُعلن عن هذا صراحةً ولم ولن يتفوّه به ولو سألته لأخبرك أنه يلتمس لهم الأعذار، لكنه بالتأكيد يشعر في داخله بالمرارة والحسرة. الموت بات قريباً منه وقد يأتيه في أي لحظة
قد يكون هذا هو سبب إصابتك بالاكتئاب والقلق
لا تكُن نفسك، ولا تتصرف على طبيعتك؛ كُن واحدًا منّا، وكُن معنا. كُن جزءًا من مجموعة
في غرفة العمليات للمرة الأولى في حياتي
حينما تكون كل المؤشرات أمامك تقودك إلى قرار وحيد لا ثاني له، لكنك تُماطل وتتمهّل ليس لأنك شخص حكيم وإنما أملاً منك في أن تجد بديلاً عن هذا القرار.
اضطرابات في الصوت.. واحتمالية تدخّل جراحي!
استيقظت من نومي وبدأتُ روتيني الصباحي المعتاد إلى أن بدأتُ التحدّث لأكتشف أن صوتي ليس طبيعياً هذا اليوم. توجد بحّة وضعف ملحوظ في الصوت. لا بد أنها المروحة. تشغيلها طوال اليوم أصابني بدور برد. لا بأس.. قد يستمر بضعة أيام ويختفي من تلقاء نفسه. لا داعي للقلق أبداً.
عام على النشرة.. من الفكرة إلى التنفيذ
مرّ العام سريعاً جداً، بإمكاني أن أتخيّل العدد الأول يُكتب البارحة وليس قبل 365 يوم! دعوني أتحدث قليلاً عن ضربة البداية كيف ومتى طرأت الفكرة في ذهني وصولاً إلى اليوم.
كيف تتغلّب على شعور فقدان الرغبة في فعل أي شيء؟
هل تعرف ذلك الشعور بأنك عالق في منتصف الطريق؟ تستيقظ من النوم ليست لديك رغبة في فعل أي شيء، حرفياً أي شيء. لا رغبة في العمل، لا رغبة في الخروج، لا رغبة في النهوض من الفراش أصلاً!