حينما تكون كل المؤشرات أمامك تقودك إلى قرار وحيد لا ثاني له، لكنك تُماطل وتتمهّل ليس لأنك شخص حكيم وإنما أملاً منك في أن تجد بديلاً عن هذا القرار.
أملي أن يبقى الأثر..
حينما تكون كل المؤشرات أمامك تقودك إلى قرار وحيد لا ثاني له، لكنك تُماطل وتتمهّل ليس لأنك شخص حكيم وإنما أملاً منك في أن تجد بديلاً عن هذا القرار.