مسلسل لعبة الحبّار يتجسّد على أرض الواقع

مساء أول يوم في ديسمبر اللطيف، نتمنى نهاية لطيفة نختتم بها هذا العام.

لعبة الحبّار تتجسّد على أرض الواقع!

صنع اليوتيوبر الشهير صاحب قناة MrBeast الأسبوع الماضي مقطع الفيديو الذي أعاد فيه تمثيل المسلسل الشهير Squid Game، حيث جلب 456 متسابقًا للتنافس على جائزة نقدية قدرها 456.000 دولار.

في غضون 24 ساعة فقط، أصبح الفيديو هو الفيديو غير الموسيقي/المقطع الدعائي الأكثر مشاهدة على المنصة، ويبلغ حاليًا 122 مليون مشاهدة. والعدد في ازدياد.

بالأرقام:

  • 9  دقائق ← الوقت الذي استغرقه الفيديو ليبلغ مليون مشاهدة. 
  • 1.4  مليون ← عدد المشتركين الجدد الذين استقبلهم MrBeast في يوم واحد بعد إطلاق الفيديو. في عام 2021. 
  • 2 ← ترتيب متجر التطبيقات لراعي الفيديو، Brawl Stars، في فئة الألعاب المجانية بعد إصدار الفيديو، بعد أن كان ترتيبه 41 سابقًا.

أنفق MrBeast أكثر من 3 ملايين دولار على مدار سبعة أسابيع من جدول الإنتاج، ليصنع مجموعات متقنة في ساحة مسابقات رعاة البقر، والعمل مع منشئي محتوى آخرين على الجرافيك والرسومات الرقمية، وتوفير الرحلات والإقامة والبدلات اليومية للمتسابقين.

قوبل المشروع بالجدل، حيث انتشر الحديث على تويتر حول مقارنة نسب المشاهدة بين فيديو MrBeast ولعبة Squid Game الأصلية مثيرة للاهتمام.

المصدر: نشرة The Publish Press


العلم وراء فرقعة الأصابع

إليكم التفسير العلمي للإجابة عن سؤال: لماذا نفرقع أصابعنا

يكشف أول تحليل منهجي لفرقعة الأصابع أن هذه العملية تعتمد على احتكاك جلد البشر، الذي يعمل بمثابة “مزلاج” للتحكم في السرعات والتسارعات العالية الناتجة. واستعان الباحثون بتصوير عالي السرعة وأجهزة استشعار القوة لمشاهدة متطوعين يطقطقون أصابعهم أثناء ارتداء مجموعة متنوعة من أغطية الأصابع. ولم يتمكن الأشخاص من الفرقعة عندما كانوا يرتدون قفازات شديدة الانزلاق أو اللزوجة، كما ينبغي أن يكون الجلد ناعم بما يكفي لأن ينبعج قليلًا. وقد أوحت نقطة محورية في الحبكة الدرامية لأحد أفلام «أفينجرز» Avengers لعالم الفيزياء الحيوية، سعد باملا، ليغوص أكثر في فيزياء الفرقعة، وعن هذا يقول: “قلت لنفسي، من المستحيل أن يستطيع ثانوس الفرقعة بقفاز اللانهائية ذاك”.

المصدر: أحد أعداد نشرة نيتشر الطبعة العربية

كانت هذه تدوينة اليوم الخامس عشر ضمن تحدي رديف، ألقاكم في تدوينة الغد بإذن الله.


اكتشاف المزيد من مدونة هشام فرج

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك رداً